منتدى جنة فلسطين
منتدى جنة فلسطين
منتدى جنة فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى الرسمي لمخيم حندرات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أشرقت الأنوار بعودتك زائر آخر زيارة لك كانت في الأربعاء ديسمبر 31, 1969
آخر عضو انضم إلينا هو علي فلنرحب به
عدد الزوار
.: عدد زوار المنتدى :.

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مخيم حندرات يرحب بكم
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  199295_198934066792791_193440944008770_669698_4706485_n
المواضيع الأخيرة
» حادث سيارة عند دوار البليرمون (( أنور شاهين )) مخيم عين التل ((حندرات))
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالجمعة مارس 23, 2012 11:34 am من طرف راصد الأخبار

» صور الزيب -عكا
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالإثنين فبراير 06, 2012 7:53 am من طرف علي

» فلسطين-عكا -الزيب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالإثنين فبراير 06, 2012 7:14 am من طرف علي

» ((عن وطني )) خاطرة قصيرة بقلمـ : معتز حرب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالسبت يناير 14, 2012 6:39 am من طرف معتز حرب

» ((أَيْنَ نِهَايَتِي)) خاطرة بقلمـ : معــتز حـــرب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 12:46 pm من طرف معتز حرب

» ((لوْ يعودُ الماضي)) خاطرة قلمـ: معتز حرب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالسبت يناير 07, 2012 6:48 am من طرف معتز حرب

» ((معــانــاتـــي )) خاطرة بقلمـ : معتز حرب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالجمعة يناير 06, 2012 9:55 am من طرف معتز حرب

» صورة في الذاكرة رقم 1
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالخميس يناير 05, 2012 7:19 am من طرف أبو محمود حيفا

» بهية القاضي في ذمة الله
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالخميس يناير 05, 2012 7:18 am من طرف أبو محمود حيفا

» تقاسيم على وتر الحياة - بقلم / الكاتب طارق فايز العجاوى
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالسبت ديسمبر 31, 2011 5:05 am من طرف معتز حرب

» على ضفاف العمر - الكاتب / طارق فايز العجاوى
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالسبت ديسمبر 31, 2011 5:00 am من طرف معتز حرب

» ((حوار في الحب )) بقلمـ: معـــتز حــــرب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالإثنين ديسمبر 26, 2011 7:20 am من طرف معتز حرب

» صراع الماضي والحاضر((بقلمـ: معتز حرب ))
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالسبت ديسمبر 24, 2011 9:13 am من طرف معتز حرب

» هـــذا أنــــــا((بقلمـ : معتز حرب))
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 11:11 am من طرف معتز حرب

» لطيفـــة ٌ أنتي
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالأحد ديسمبر 18, 2011 8:57 am من طرف معتز حرب

» لأنــــه الحــــــب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالجمعة ديسمبر 16, 2011 7:01 pm من طرف معتز حرب

» مشاعر فتاة الحب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 7:45 am من طرف معتز حرب

» فراقٌ بلا عنوانْ (( خاطرة بقلمـ : معتز حرب ))
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 12:57 pm من طرف معتز حرب

»  عاصفة الحب : بقلم معتز حرب
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 12:56 pm من طرف معتز حرب

» قلبـــي يهـــواكـــــ (( بقلم :معتز حرب))
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 12:50 pm من طرف معتز حرب

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 73 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو علي فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325 مساهمة في هذا المنتدى في 204 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 77 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 5:38 pm
الإدارة
الأمين العام لمؤسسة بيت الذاكرة الفلسطينية
(رامي السعيد )
__________
مدير لشبكة بيت الذاكرة الفلسطينية
عائدون (أحمد قدورة)
__________
مدير منتدى جنة فلسطين
معتز حرب
__________
المكتب الاعلامي
راصد الأخبار
عدسة راصد

 

 منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
راصد الأخبار
مشرف
مشرف



ذكر عدد المساهمات : 106
تاريخ التسجيل : 19/02/2011
العمر : 42
البلد : بلاد العرب اوطاني
رقم العضوية : 38

منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Empty
مُساهمةموضوع: منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس    منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات  تعيش في تكساس  Emptyالسبت ديسمبر 10, 2011 7:15 am

منيرة شريح


ولدت منيرة عادل شريح في مخيم حندرات/ حلب عام 1954، درست المرحلة الإعدادية في مدرسة علية بنت المهدي عام 1970، وحصلت على الثانوية العامة في الزرقاء، عملت معلمة في روضة أطفال، ثم هاجرت مع زوجها إلى ولاية تكساس في أميركا في منتصف عام 1992، وهي رابطة الكتاب الأردنيين، والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وحصلت على جائزة من جمعية المكتبات الأردنية عام 1985 عن مسرحية (يزن) وعلى جائزة الملكة نور الحسين عن مجموعتها القصصية للأطفال (نور والحقل).


مؤلفاتها:
بيسان (نص مسرحي) د.ن، عمان، 1979.
عروبة (نص مسرحي) د.ن، الزرقاء، د.ت
يزن (نص مسرحي) دار الكرمل، عمان، 1987.
لحظة انتباه (مجموعة قصصية) دار الكرمل، عمان، 1989.
قضايا المرأة في الأدب والحياة (دراسات نقدية) وزارة الثقافة، عمان، 1990.
ديمة والنجمة (مجموعة قصصية) د.ن، عمان، 1991.




قصة:
الطريق
*منيرة شريح
اليوم يليه يوم آخر، والزمن لا يتوقف أبداً، والخطوة وكل شيء خاضع للزمن واستمراريته في هذه الحياة، والطريق أمامها طويل... وهو يحب أن ينطلق إلى الأمام ويكره الرجوع إلى الخلف ولكنه موجود لكي يستقبلها. وكانت متأكدة من هذا... إنه لن يكمل الطريق إلا ويده بيدها.. قدماها تحملانها بقوة، وخطواتها كانت ثابتة، ولقد اتخذت قرارها، ولن تحيد عنه.
قابلتها نسمات دافئة تحمل رائحة الربيع. وكانت تهفهف حولها، وفوق خدود الأطفال، فشعرت بالانتعاش والأمل.
الفصل ما زال شتاء، ولكن هذا الربيع يستعجل لحظة ميلاده الجديد. ابتسمت للأطفال الذين كانوا يحملون حقائبهم المدرسية بأيديهم الصغيرة التي لم تتلوث بأقذار الحياة. تطلعت إلى وجوههم البريئة الجميلة، وتساءلت فيما بنيها وبني نفسها، ترى من المسؤول عن حلول البشاعة محلّ الجمال، الحياة أم الإنسان نفسه؟ ولكنه هو ظل جميلاً، وبريئاً بالرغم من كل شيء في هذه الحياة..
وأحست بالحماسة تملأ نفسها.. وقررت أن تتابع المسير، بعض الناس تقودهم أقدامهم، فيتبعونها بآلية ينقصها الكثير من الرغبة والحماسة، وآخرون يقودون سياراتهم فتظهر وجوههم من خلف الزجاج، يملؤها التجهم والعبوس، وكأن الربيع غير قادم، وكأنهم لم يروا وجوه الأطفال البشوشة.
استنشقت كمية كبيرة من هواء الربيع فأحست بالفرح، إن هفي داخلها شيئاً جديداً، يريد أن يعلن عن قدومه مبكراً، تماماً مثل هذا الربيع.
أجل، بداية جديدة في حياتها ترتاح لها، وتنطلق معها خطواتها القوية مختلفة عن خطى كل الناس.. وها هي تبدأ من حيث أرادوا لها أن تنتهي...
هو، الرحمة تملأ نفسه، وقلبه الكبير يمتلئ بحب كل الناس. في زاوية الطريق وقف شاب يافع نحيل الجسم زري الهيئة، يعرض ناياته على الناس، بثمن رخيص، ويعزف على أحدها ألحاناً تثير في النفس الشجن والحزن. ولكنهم مروا عنه ولم يكلفوا أنفسهم عناء الوقوف عنده ولو قليلاً.
اقتربت منه واشترت ناياً... وما إن ابتعدت قليلاً حتى قربته من فمها وراحت تعزف عليه، وبلا وعي منها، أحست بنفسها تعود إلى سنوات الطفولة اللاهية والانطلاق البديع نحو الحياة. وراحت تتخيل الرعيان وأغنامهم، وتستمع إلى ألحان ناياتهم وكأنها تعيش فعلاً في تلك اللحظات التي لن تعود.
وتذكرت القرية المفروشة بالحقول الخضراء، وهواءها العليل، والناس الأكثر طيبة والأكثر حباً لبعضهم. وتذكرت أحلامها الكثيرة وهي طفلة.
إنسابت الدموع فوق وجنتيها بهدوء، ولم تعرف إن كانت تبكي للذكريات الجميلة التي لن تعود، أم من أجل الأحلام التي لم تتحقق. مسحت دموعها بكفها، ولكنها انهمرت مرة ثانية. وشعرت بشيء غريب، الدموع تتساقط على رأسها فتنظر إلى السماء بدهشة فإذا بالمطر يتساقط رذاذاً. وابتسمت، تماماً مثلما وهي طفلة، وقالت بمرح: شمس ومطر. واختلطت حبات المطر بدموعها وأحست براحة عميقة، وشعرت كأن المطر أراد أن يطهر الناس قبل أن يذهب مودعاً.
خيوط الشمس الذهبية تزداد توجاً ودفئاً وكأنها قبلات الشمس للأرض، وكل شيء مضيء ما عدا النفوس المعتمة. وشعرت بشيء من الحزن يداهمها، يا لهم من مساكين أولئك الناس، أداروا ظهورهم لأشعة الشمس وانهمكوا بأشياء كثيرة تافهة، ملأوا بها أعمارهم الضائعة. وما أن تتلاقي عيونهم مع بعضها، بقصد أو بغير قصد، حتى يبسطوا مساحات أفواههم عن ابتسامات تخلو من الابتسام.
سوف تجده ينتظرها، منذ أن تلاقت عيناها بعينيه لأول مرة، غمرها إحساس قوي بأنها منذ اللحظة لن تكون وحيدة، وسيكون طريقها وطريقه واحداً...
الناس بدأوا يتكاتفون وكل واحد منهم يمتلئ بهمّه وينشغل به عن سواه... وتابعت المسير، ولكن فجأة لفت نظرها تجمع بعض الرجال حول امرأة تولول، مما أثار فضولها، فاقتربت، وما أن وقع نظرها على ما يجتمعون حوله، حتى ارتدت فزعة يملؤها الأسى...
كان رجل بائس الملامح، تعيس الهيئة ملقى على الرصيف من شدة الإعياء والمرض.
قالت المرأة وهي ما تزال تنتحب: (ما إن وقع بصر الطبيب عليه حتى صرخ في وجهي: اذهبي بزوجك إلى المستشفى الحكومي فوراً هنا عيادة خاصة..) ثم صرخت: أرجوكم أريد سيارة تقلني وإياه إلى المستشفى. وكانت سيارة الطبيب الفارهة، تقف على بعد أمتار قليلة فقط.
البؤساء يشعرون ببؤس بعضهم، ولذلك هرع أحدهم إلى الشارع، وأحضر أجرة على حسابه، وساعد المرأة وزوجها...
تطلعت إلى السيارات الفارهة التي كانت تلمع تحت أشعة الشمس، وشعرت بغضب شديد يملؤها، وودت لو تصرخ فيهم:
(أيها القساة أنتم المسؤولون عن الحالو التي وصل إليها هذا الرجل وتابعت المسير).
ومثل ضياء الشمس، كانت ابتسامة هناك تشرق في وجهه، هرعت إليه، مد يديه وأمسك بيديها، وشعرت بأنها تزداد قوة..
نظرت في عينيه ورأت فيهما طريقاً جديدة، كل شيء فيها أكثر جمالاً وأكثر نقاء.
*من مجموعة "لحظة انتباه".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بدء عمل المكتب الاعلامي بمخيم حندرات الدفعة الاولى من صور عدسة راصد في مخيم حندرات 10 / 9 / 2011
» مخيم عين التل ( حندرات )
» حادث لشاب في مخيم حندرات
» الزيب حاضرة في مخيم حندرات
»  شاب من مخيم حندرات ادعوا له بالشفاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جنة فلسطين  :: منتدى مخيم حندرات :: أخبار مخيم حندرات-
انتقل الى: